منتديات جمال البحرين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الفيلسوف والكاتب مالك بن نبي رحمه الله

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

الفيلسوف والكاتب مالك بن نبي رحمه الله Empty الفيلسوف والكاتب مالك بن نبي رحمه الله

مُساهمة من طرف jassim الأربعاء 17 يناير 2018, 10:35 am

الفيلسوف والكاتب مالك بن نبي رحمه الله Url-e1432099386862
 
 

[size=36]فَيْلَسُوفُ الْعَصْرِ وَالْمُفَكِّرِ الْكَبِيرِ الاستاد [/size]
مَالَكَ بْنُ نَبِيٍّ رحِمَهُ اللهَ تُعَالَى
( 1905 - 1973م ) الْمُوَافِقُ ل ( 1323 ه - 1393 ه )
مِنْ أَعْلاَمِ الْفِكْرِ الْإِسْلامِيِّ الْعَرَبِيِّ فِي الْقَرْنِ الْعَشْرَيْنِ
 
 
و المقصود بالكبار هو أدباء المعمور سواء عرب او عجم نختارهم ونناقش نصا من نصوصهم بصيغة أدبية
وتكريماً له  .. سيكون المرحوم مالك بن نبي    ضيفنا لهذا العدد.
الْمُفَكِّرُ الْجَزَائِرِيُّ الْعَالَمِيُّ الْكَبِيرُ الْأُسْتَاذُ مَالِكٌ بْنُ نَبِيٍّ رُحِمَهُ اللهَ نسق فَرِيدٌ بَيْنَ جَلِّ الْمُفَكِّرِينَ ..
 
 
أَوْ قُلْ مَدْرَسَةَ مُتَمَيِّزَةٍ لَهَا بِصماتِهَا وَخُصُوصِيَّاتِهَا فِي فَهْمِ الْأَفْكَارِ وَهَنْدَسَتَهَا وَتَوْظِيفَهَا فِي مَجَالِ الْبِنَاءِ الْحَضَاَرِيِ ،
 
وَمُعَالَجَةُ قَضَايَا الْإِنْسانِ الْمُسْلِمِ الْمُعَاصِرِ .
 
[size=48]الفيلسوف والكاتب مالك بن نبي رحمه الله 322510333[/size]
[size=48][size=36]حياة المفكر الظاهرة  = مالك بن نبي =[/size][/size]

 ولَّدَ فِي 5 ذُو الْقَعْدَةِ 1323 ه الْمُوَافِقَ للفاتِحُ جانفِي سَنَةٍ 1905 م بِمَدِينَةِ قُسَنْطِينَةِ شَرْقِ الْجَزَائِرِ ، وَتُرَعْرِعُ فِي أُسْرَةِ إِسْلامِيَّةٍ مُحَافِظَةٍ .

بَدَا مَالُكَ بْنُ نَبِيِّ يُتَابِعُ دِرَاسَتُهُ القرآنية .وَالْاِبْتِدَائِيَّةُ بِالْمَدْرَسَةِ الْفَرَنْسِيَّةَ . وَتَخْرُجُ سَنَةً 1925م بَعْدَ سنواتِ الدِّرَاسَةِ الْأَرْبَعَ . 

وَفِي سَنَةٍ 1910 تَحَصُّلِ وَالِدِ مَالِكَ عَلَى وَظِيفَةِ خَوْجَةٍ فِي بَلَدِيَّةٍ تبسة وَعِنْدَهَا اُلْتُحِقَ الْوَلَدُ بِأبويِهِ وَفِي هَذِهٍ الْمَدِينَةُ تُرَعْرِعُ وَزَاوَلَ دِرَاسَتُهُ

فِي كُلُّ مِنَ الْمَدْرَسَةِ القرآنية وَالْمَدْرَسَةُ الْاِبْتِدَائِيَّةُ الْفَرَنْسِيَّةَ . 1911 - 1929 : وَاصَلَ مَالُكَ فِي قُسَنْطِينَةِ دِرَاسَتِهِ الثَّانَوِيَّةِ بِالْفَرَنْسِيَّةِ

وَدِرَاسَتَهُ فِي الْمَدْرَسَةِ الْأَهْلِيَّةِ بِالْعَرَبِيَّةِ ، وَتَحْصُلُ عَلَى الشَّهَادَةِ الثَّانَوِيَّةِ سَنَةً 1925 وَعِنْدَهَا سَافِرً إِلَى فَرَنْسا لِمُتَابَعَةِ

دَرَّاسَاتِهِ الْعُلْيَا ، غَيْرَ أَنَّ ظُروفَهُ الْمَادِّيَّةِ لَمْ تَسْمَحْ لَهُ بِذَلِكَ فَعَادَ إِلَى الْجَزَائِرِ . تَحْصُلُ سَنَةً 1927 وَبَعْدَ عِدَّةُ مُحَاوَلََاتٍ

عَلَى مَنْصِبِ عَادِلٍ لَدَى مَحْكَمَةً آفلو جَنُوبِ الْجَزَائِرِ . أَتَاحَ لَهُ عَمَلُهُ هَذَا فُرْصَةِ الْاِحْتِكَاكِ بِمُخْتَلِفِ شرائحِ الْمُجْتَمَعِ وَالْفِئََاتُ الشَّعْبِيَّةُ ،

فَاِطَّلَعَ عَلَى مُعاناتِهُمْ الْيَوْمِيَّةِ مِنْ فَقْرِ وَجهلِ كَمَا اِنْتَبَهَ إِلَى دسائس الْاِسْتِعْمارِ فِي التَّحايُلِ عَلَى اخْتِلاَسِ أَمْلاكِ الْأهَالِي خَاصَّةٌ مِنْهَا الْأَرَاضِي ،

وَقَدْ ذُكِرَ ذَلِكً لِلشَّيْخِ عَبْدُ الْحَمِيدِ اِبْنً باديس ، رَائِدُ الْحَرَكَةِ الإصلاحية الَّذِي تَعْرُفَ عَلِيُّهُ سَنَةٍ 1928 . تَحَوَّلَ فِي نَفْسُ السَّنَةَ إِلَى مَحْكَمَةٍ شاتدان

( Châteaudun - du - Rhummel ) شلغوم الْعِيدِ حالِيًّا ، وَعِنْدَهَا تَبَيَّنْتِ لَهُ مَلاَمِحُ رَجُلٍ مابعد الْمُوَحَّدِينَ مِنْ خِلاَلِ مُعَايَنَتِهِ لِمُشَاهِدِ عَدِيدَةٍ

مِنَ الضَّيَاعِ الْفِكْرَِيِ وَالْاِنْحِرافُ الثَّقافِيُّ لِدِي كَثِيرً مِنَ الْأهَالِي فِي مُقَابِلٍ الأروبي الْمُسْتَعْمِرِ . ثَمَّ قَدَمٍ اسستقالته مِنَ الْمَحْكَمَةِ بَعْدَ خِلاَفِ شَجَرٍ

بَيْنَه وَبَيْنَ ضَابِطِ الْمَحْكَمَةِ . عِنْدَهَا بَادَرَ سَنَةٌ 1929 إِلَى مُمَارَسَةِ التِّجَارَةِ فِي إِطارِ عَائِلِي ، لَكِنَّ لَمْ يَكُنْ مُؤَهَّلَا لِذَلِكً فَاِبْتَعَدَ عَنْ تِلْكَ الْمُمَارَسَةِ

وَرَاوَدْتِهِ فِكْرَةَ مُوَاصَلَةِ دَرَّاسَاتِهِ الْعُلْيَا .

 وَلَمَّا حُطَّ الرَّحَّالُ بِمِصْرٍ اِسْتَحَالَ السَّفَرُ إِلَى الْهِنْدِ فَقُرِّرَ مَالُكَ الْمُكُوثِ فِي الْقَاهِرَةِ . وَفِي أَوَّلِ سِبْتمبَرٍ مِنْ نَفْسُ السُّنَّةُ تُقَدَّمُ

مَالُكَ بِطَلَبٍ إِلَى قِيَادَةِ جَبْهَةِ التَّحْرِيرِ لِلْاِلْتِحَاقِ بِقُوََّاتِ التَّحْرِيرِ فِي دَاخِلِ الْوَطَنِ بِغَرَضِ الْوُقُوفِ إِلَى جَانِبِهَا

وَكِتَابَةُ تَارِيخِ الثَّوْرَةِ . لَكِنَّه لَمْ يَجِدْ صَدَى لِمَطْلَبِهِ هَذَا . فَقُرِّرَ الْمُسَاهَمَةُ فِي الثَّوْرَةِ بِالْقَلَمِ وَبِوَسَائِلِهِ الْخَاصَّةِ

لِيَسْمَعُ بِهَا الْعَالَمَ ، طَلَبَا لِلدُّعُمِ الْمَادِّيِّ وَالْمَعْنَوِيِّ . فَكُتِبَ سَنَةٌ 1957 مَقَالًا بِعُنْوَانٍ :" Algérie - SOS "( الْجَزَائِرُ : النَّجْدَةُ )

تُوَفِّي فِي الْجَزَائِرِ يَوْمً 31 أُكْتُوبرٍ 1973م الْمُوَافِقِ ل 4 شَوَّالٍ 1393 ه ، مُخَلَّفَا وَراءِهُ مَجْمُوعَةٍ مِنَ الْأَفْكَارِ الْقَيِّمَةِ

وَالْمُؤَلِّفَاتِ النَّادِرَةِ . وَتَمَّ دَفْنُهُ فِي مَقْبَرَةِ سَيِّدِي أَمُحَمَّدً بوقبرين بِالْجَزَائِرِ الْعَاصِمَةَ .

 [size=48]الفيلسوف والكاتب مالك بن نبي رحمه الله 322510333[/size]
 
مالك بن نبي رحمه الله تعالى  

تَحَلَّى مَالِكٍ اِبْنُ نَبِيٌّ بِثَقَافَةِ مَنْهَجِيَّةٍ ، اِسْتَطَاعَ بِوَاسِطَتِهَا أَنْ يَضَعَ يَدَهُ عَلَى أَهُمْ قَضَايَا الْعَالَمِ الْمُتَخَلِّفَ ،

فَأُلِّفَ سِلْسلَةُ كُتُبٍ تَحْتَ عُنْوَانٍ " مُشَكَّلَاتُ الْحَضَاَرةِ " بَدَأَهَا بباريس ثُمَّ تَتَابَعْتِ حَلِقَاتِهَا فِي مِصْرٍ فَالْجَزَائِرَ ،

وَهِي : الظّاهِرَةُ القرآنية 1946 . شُرُوطُ النَّهْضَةِ صَدْرً بِالْفَرَنْسِيَّةِ فِي 1948م وَبِالْْعَرَبِيَّةِ في1957 . وَجِهَةُ الْعَالَمِ الْإِسْلامِيِّ 1954 .

الْفِكْرَةُ الْإفْرِيقِيَّةُ الْآسِيويَةُ 1956 . النَّجْدَةُ ... الشَّعْبُ الْجَزَائِرِيُّ يُبَادُ 1957 . فَكُرَةُ كُومُنوِلْثِ إِسْلامِيٍّ 1958 . مُشَكَّلَةُ الثَّقَافَةِ 1959 . ا

لصِّراعُ الْفِكْرَِيِ فِي الْبِلادِ الْمُسْتَعْمَرَةِ 1959 . حَديثٌ فِي الْبِنَاءِ الْجَدِيدِ 1960 ( أَلْحَقُ بِكِتَابِ تَأَمُّلَاتٍ ). تَأَمُّلَاتٌ 1961 .

فِي مَهَبِّ الْمَعْرَكَةِ 1962 . آفاقُ جَزَائِرِيَّةٌ 1964 . الْقَضَايَا الْكُبْرَى . مُذَكِّرََاتُ شَاهِدٍ لِلْقَرْنِ _الطفل 1965 . إِنْتاجُ الْمُسْتَشْرِقِينَ 1968 .

الْإِسْلامُ وَالدِّيمُقْراطِيَّةَ 1968 . مُذَكِّرََاتُ شَاهِدٍ لِلْقَرْنِ _الطالب 1970 . مُعَنّى الْمَرْحَلَةِ 1970 . مُشَكَّلَةُ الْأَفْكَارِ فِي الْعَالَمِ الْإِسْلامِيِّ 1970 .

دَوْرُ الْمُسْلِمِ وَرِسَالَتَهُ فِي الثُّلْثِ الْأَخِيرِ مِنَ الْقَرْنِ الْعَشْرَيْنِ ( مُحَاضَرَةٌ أَلْقَيْتِ فِي 1972 ). بَيْنَ الرَّشادِ وَالتِّيهَ 1972 .

الْمُسْلِمُ فِي عَالَمِ الْاِقْتِصَادِ 1972 . مِنْ أَجَلْ التَّغْيِيرَ . مِيلاَدُ مُجْتَمَعٍ .

 الفيلسوف والكاتب مالك بن نبي رحمه الله 322510333

سَبِيلُ النُّهُوضِ بِالْعَالَمِ الْإِسْلامِيِّ : إِنَّ نَظْرَةَ مَالِكَ بْنُ نَبِيِّ نَظْرَةٍ تفاؤلية ، وَفَلْسَفَةُ فَلْسَفَةِ أَمَلِ وَمُسْتَقْبَلٍ . فَهُوَ لَمْ يَفْقِدْ الْأَمَلُ فِي إِنْسانٍ

مَا بَعْدَ الْمُوَحَّدِينَ رَغْمُ الصِّفََاتِ السَّلْبِيَّةِ الَّتِي وَصْفَهُ بِهَا .. وَلِذَلِكَ نَجِدُ مَالَكَ بْنُ نَبِيِّ يُقَرِّرُ « وَالْوَاقِعُ أَنَّه عَلَى الرَّغْمِ مِنْ قَابِلِيَّةٍ لِلْاِسْتِعْمارِ
قَدْ اِحْتَفَظَ بِمُعَنّى جَوْهَرِيٍ هُوَ : مُعَنّى الْقِيمَةِ الْخُلُقِيَّةِ ، وَهُوَ مَا يَنْقُصُ الْفِكْرُ الْحَديثُ الشَّامِخُ »( 10 ) هَذِهِ الْقِيمَةُ الْخُلُقِيَّةُ هِي مِنْحَةٌ مِنَ السَّمَاءِ
إِلَى الْأرْضِ تَأْتِيهَا مَعَ نُزُولِ الْأَدْيانِ ، وَتَعْمَلُ عَلَى تَكْوينِ شَبَكَةِ عَلاَّقََاتٍ اِجْتِمَاعِيَّةٍ مَتِينَةٍ ( وَألْفٌ بَيْنَ قَلُوبِهُمْ لَوْ أُنْفِقَتْ
مَا فِي الْأرْضِ جَمِيعًا مَا أَلْفِتُ بَيْنَ قَلُوبِهُمْ و لَكِنَّ اللهَ ألْفٍ بَيْنَهُمْ إِنَّه عَزِيزُ حَكِيمٌ )[ الْأَنْفالُ : 63 ]. إِذَنْ فَإِنْسانً مَا بَعْدَ
الْمُوَحَّدِينَ مَازَالَ يَحْتَفِظُ بِالْوَرِقَةِ الرَّابِحَةِ وَرِقَّةُ الْقِيمَةِ الْخُلُقِيَّةِ الدِّينِيَّةِ الرُّوحِيَّةِ الَّتِي هِي شَرْطُ أَسَاسِي لِكُلُّ إقْلاعِ حَضَاَرِيٍ ..
وَيَبْقَى الْبِنَاءُ أَوْ إِعادَةُ الْبِنَاءِ دَائِمًا فِي وُسْعِهِ إِذْ مَا تُمَثِّلُ الْآيَةَ الْكَرِيمَةَ ( إِنَّ اللهَ لَا يُغَيِّرْ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهُمْ )[ الرَّعْدُ : 11 ].
إِنَّ تَغْيِيرً مَا بِالْأَنْفُسِ يَتَمَثَّلُ اِبْتِداءٌ فِي الْقَضَاءِ عَلَى الْفَوْضَى الدَّاخِلِيَّةُ وَالْخَارِجِيَّةُ الَّتِي ضُرِبْتِ أَطْنَابَهَا فِي مُجْتَمَعٍ مَا بَعْدَ الْمُوَحَّدِينَ فِي الْقَضَاءِ
عَلَى الْقَابِلِيَّةِ لِلْاِسْتِعْمارِ
لِأَنَّ الْاِسْتِعْمارَ مِنَ النَّفْسِ ذاتها الَّتِي تَقْبَلَ ذُلَّ الْاِسْتِعْمارِ وَتُمْكِنُ لَهُ فِي أرْضِهَا .. وَالْخلاصُ مِنَ الْقَابِلِيَّةِ لِلْاِسْتِعْمارِ خلاصٌ مِنَ الْاِسْتِعْمارِ نَفْسُه
وَتَحَرُّرٌ مِنْ نَيِّرٍ ذهان الْاِسْتِحَالَةِ .. إِذَنْ لنغير مَا بِأَنْفُسِنَا وَلََنَتَخَلَّصُ مِنْ نَفْسِيَّةِ الْمُسْتَحِيلِ وَنَفْسِيَّةُ التَّسَاهُلِ فَلَيْسَ هُنَاكَ شَيْءُ سَهْلٌ
وَلَيْسَ هُنَاكَ شَيْءُ مُسْتَحِيلٌ
 ولنواجه الْمُشَكَّلَاتِ مُسْتَبْشِرِينً غَيْرَ مُتَشَائِمِينً لِأَنَّه إِذَا وَاجَهْنَا الْأُمُورَ بِالتَّشَاؤُمِ اُنْعُدِمْتِ فَعَّالِيَّتَنَا وَتُقُلِّصْتِ جُهُودَنَا .
وَلِكَيْ نَبْنِيَ حَضَاَرتَنَا مِنْ جَدِيدِ لاَبِدٍ عَلَينَا أَنْ نَبْدَأَ مِنَ الْبِدَايَةِ وَأَنْ نَرْجِعَ إِلَى أَصْلِهَا الْأَوَّلِ ، إِلَى الْفِكْرَةِ الدِّينِيَّةِ الْإِسْلامِيَّةِ
الَّتِي تَبْعَثَ الْحَيَاةَ مِنْ جَدِيدٍ فِي الْعَنَاصِرِ الرَّاكِدَةِ وَتَكْسِبُهَا فَعَّالِيَّةً وَتَوَتُّرًا وَوَعْيًا بِمُبَرِّرَاتِ وُجُودِهَا . وَعَلَينَا أَنْ نُدْرِكَ بِأَنَّه
« لَا يَصْلُحْ آخِرُ هَذِهِ الْأُمَّةِ بِمَا صُلْحً بِهِ أَوَلَهَا » أَيُّ أَنْ نَعُودَ إِلَى الْإِسْلامِ . وَلِهَذَا يُنَبِّهُنَا مَالَكَ بْنُ نَبِيٍّ إِلَى ضَرُورَةِ
الْاِسْتِفادَةِ مِنَ الْمُرَحَّلِ الَّتِي مَرَّتْ بِهَا الْحَضَاَرةُ الْإِسْلامِيَّةُ وَيَدْعُونَا إِلَى اِلْتَمَسَكَ بِمَرْحَلَةِ الرَّوْحِ
وَالْمُحَافَظَةَ عَلَى اِسْتِمْرارِهَا اِسْتِمْرارًا لِلْخُطَّةِ الْحَضارِيَّةُ الْأَصْلِيَّةُ .
مع التـــحية
منقول

التوقيع
lol!
jassim
jassim
المدير العام
المدير العام
عضو مفضل
جائز التسجيل في المنتدى

الدولة : مملكة البحرين
المشاركات+ : 18886
نقاط الخبرة+ : 14886
تاريخ الميلاد : 03/07/1996
تاريخ التسجيل : 17/03/2017
العمر : 28

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الفيلسوف والكاتب مالك بن نبي رحمه الله Empty رد: الفيلسوف والكاتب مالك بن نبي رحمه الله

مُساهمة من طرف عبير الورد الأربعاء 17 يناير 2018, 8:24 pm

موضوع رائع جدا
الف شكر لك

التوقيع
الفيلسوف والكاتب مالك بن نبي رحمه الله Sobhan10
عبير الورد
عبير الورد
عضو مجتهد
عضو مجتهد
عضو مفضل
جائز التسجيل في المنتدى

الدولة : مصر
المشاركات+ : 1074
نقاط الخبرة+ : 12229
تاريخ التسجيل : 09/12/2017

http://marafe-aleman.forumegypt.net/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى